يقول: عندي ثلاثة أولاد يطلبون مني الفلوس وهم غير متساوين في الطلب، فأعطي كل
ارتداء الجوارب المشبعة بجزيئات الفضة أو النحاس، أو النعال المصنوعة من الخيزران، فقد تساعد على امتصاص العرق من الجلد.[١٠]
مع الجن ومع الشياطين، فيتكلمون ويقول: اسمع، هذا هو الذي أصابك، أصابك فلان،
شديد، وما الذي يحمل الإنسان أن يصبغ بالسواد إلا أن الشيطان يزين له هذا العمل،
على الطريقة هل هي صحيحة أم لا، لذلك ينبغي لمن أصيب وأراد الرقية ألا يذهب لأي
أصابه مرض أن يعلم أنه من الله سبحانه وتعالى، فلا يجزع ولا يتسخط، ويسعى أيضاً في
لا بنية الطلاق، على أنها زوجته، ما دامت صالحة فهي زوجته، وإذا رغبت عنها أو لم
لأن صبغ الشيب بالسواد مُحَرَّمٌ شَدِيدُ التَّحْرِيمِ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا الشيب رقيه الذراعين وجنبوه السواد ،
سبحانه، ولها معبروها، إذا عُرِفُوا بذلك وعُرِفُوا بالثقة والدين وَجُرِّبَ عليهم
التنبه للبنات، ويجب على ولي البنات أن يعتني بهن وأن يراقبهن ويتابعهن، فإن الخطر
يريدون أن يفسدوا عقائدهم ويدخلوا عليهم السحر والشعوذات والرقى الشركية، كانوا في
ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم ، هذا من النصيحة، ويُراد به
لا يجوز الاستعانة بالجن؛ لأنهم من عالم الغيب، عالم غائب عنك، لا يجوز الاستعانة
يدعو لفضيلة الشيخ على مواصلته هذه اللقاءات ويقول: إننا استفدنا كثيرا، ولو لم